تنظيف اشواطئ الساحل الغزي..حملة جديدة لتجميل وجه القطاع
الأربعاء 10/أبريل/2019 - 01:03 ص
سيد مصطفى
طباعة
انطلقت في قطاع غزة حملة جديدة تعمل على تنظيف شواطئ الساحل الغزي، بمشاركة من عدد من شباب القطاع، وفرق الإنقاذ به، وخاصة مدرسة السباحة والإنقاذ والغوص.
شواطئ الساحل الغزي
وأكدت الحملة في بيان تسلمت "بوابة المواطن" نسخة منه، أن تنظيف شواطئ الساحل الغزي وجمع المخلفات الصلبة وغيرها، ونشر الوعي نحو أهمية السلوك الإيجابي البيئي، ونقل صورة حضارية للشباب الغزي في تحقيق بناء الإنسان، وتحقيق مشاركة منظمات المجتمع المدني في تنمية الوطن، والاستمرارية ونقل الفكرة وأهمية الرسالة الإنسانية الإنقاذ نشر وتوعوية، وتحفيز الشباب على المشاركة التطوعية في مشروعات ذات طابع إنمائي.
وأوضحت حملة تنظيف شواطئ الساحل الغزي، أنها تقوم بتعزيز بناء الإنسان والأجيال قبل الكيان والجمال وغرز روح العمل التطوعي وبناء المجتمع المدني لمشاركتنا في الحمله الثالثه في "شواطئنا أجمل"، التي لا تأتي بالصدفه وحفاظا منا علي البيئة البحرية لاستقبال شعبنا وأهلنا في موسَم الصيف.
وبينت حملة تنظيف شواطئ الساحل الغزي التي يقودها مدرسة (S.D.R)، أنهم مستمرين مع كل الغزاويين امل في النهوض بالثقافة الفلسطينية، والمضي قدما في التوعية البيئية؛ وأهاب بالفلسطينيين وخاصة مؤسسات المجتمع المدني التي لها علاقة بالبيئة
وتعتبر الحملة التي أطلقت هي حملة تطوعية لتنظيف شاطئ بحر غزة من المخلفات، ضمن مبادرة شبابية قامت عليها مدرسة (SDR) للسباحة والإنقاذ والغوص، واحدة من أهم المبادرات التي تطلق من أجل الحفاظ على شاطئ غزة المتنفس الوحيد لأكثر من مليوني نسمة، بمشاركة العشرات في مناطق متفرقة على شاطئ غزة البالغ طوله 40 كيلومترًا، ويحدها من الشمال الأراضي الفلسطينية المحتلة منذ نكبة الـ48، ومن الجنوب دولة مصر، وهو يعد الشاطئ الوحيد الذي يملكه الفلسطينيون على البحر الأبيض المتوسط، والمحاصر من قوات الإحتلال الإسرائيلي.
وأكدت الحملة في بيان تسلمت "بوابة المواطن" نسخة منه، أن تنظيف شواطئ الساحل الغزي وجمع المخلفات الصلبة وغيرها، ونشر الوعي نحو أهمية السلوك الإيجابي البيئي، ونقل صورة حضارية للشباب الغزي في تحقيق بناء الإنسان، وتحقيق مشاركة منظمات المجتمع المدني في تنمية الوطن، والاستمرارية ونقل الفكرة وأهمية الرسالة الإنسانية الإنقاذ نشر وتوعوية، وتحفيز الشباب على المشاركة التطوعية في مشروعات ذات طابع إنمائي.
وأوضحت حملة تنظيف شواطئ الساحل الغزي، أنها تقوم بتعزيز بناء الإنسان والأجيال قبل الكيان والجمال وغرز روح العمل التطوعي وبناء المجتمع المدني لمشاركتنا في الحمله الثالثه في "شواطئنا أجمل"، التي لا تأتي بالصدفه وحفاظا منا علي البيئة البحرية لاستقبال شعبنا وأهلنا في موسَم الصيف.
وبينت حملة تنظيف شواطئ الساحل الغزي التي يقودها مدرسة (S.D.R)، أنهم مستمرين مع كل الغزاويين امل في النهوض بالثقافة الفلسطينية، والمضي قدما في التوعية البيئية؛ وأهاب بالفلسطينيين وخاصة مؤسسات المجتمع المدني التي لها علاقة بالبيئة
وتعتبر الحملة التي أطلقت هي حملة تطوعية لتنظيف شاطئ بحر غزة من المخلفات، ضمن مبادرة شبابية قامت عليها مدرسة (SDR) للسباحة والإنقاذ والغوص، واحدة من أهم المبادرات التي تطلق من أجل الحفاظ على شاطئ غزة المتنفس الوحيد لأكثر من مليوني نسمة، بمشاركة العشرات في مناطق متفرقة على شاطئ غزة البالغ طوله 40 كيلومترًا، ويحدها من الشمال الأراضي الفلسطينية المحتلة منذ نكبة الـ48، ومن الجنوب دولة مصر، وهو يعد الشاطئ الوحيد الذي يملكه الفلسطينيون على البحر الأبيض المتوسط، والمحاصر من قوات الإحتلال الإسرائيلي.